ملاحظات توعوية داعمة 10 آب 2011
في السنة الأولى من حياتهم يكون الرضع أكثر عرضة للآثار العكسية للعقاقير من الأطفال الأكبر عمرا، في حالة اللقاحات هذه الآثار العكسية قد تحدث لأن الجرعات لا تعتمد على وزن الطفل المتلقي فرضيع الخداج يتلقى نفس جرعة اللقاح التي تعطى لطفل موفور الصحة يبلغ 14 شهرا. وقد نعزو هذا أيضا إلى أن الحاجز الدموي الدماغي لا يتم اكتماله قبل بلوغ الطفل عامه الثاني.
على الرغم من أن الجهاز المناعي للرضع ليس مكتمل الفعالية بعد، يتم حقنهم مرارا وتكرارا بمضادات أمراض عديدة مترافقة مع سموم عصبية وغيرها في جرعة اللقاح الواحدة. إن عملية الحقن بالمضادات والتي يقاوم بها الجهاز المناعي من خلال جهاز التنفس أو الأمعاء بحد ذاته عملية موضع جدال. إن تناول السموم أو استنشاقها أو الحقن بها يؤدي إلى نتائج جد مختلفة.
إن الإصابات الناجمة عن تلقي اللقاحات أعلى بكثير مما تتناقله وسائل الإعلام. في العديد من حالات الإصابة لا يقوم الأطباء المعالجون أو الأهالي بربطها بتلقي اللقاحات. إن معظم الآثار الجانبية للقاحات مدرجة على النشرات الداخلية المرفقة للعبوات لكنك لن تجد أحدا يرشد الأهالي لقراءتها.
في عام 1986 منحت حكومة الولايات المتحدة صانعي اللقاحات الحصانة من أي ملاحقة قضائية أو دعاوي قانونية. تتساءل عن الدافع: لأن “اللقاحات –بلا أدنى شك– ليست آمنة“. إن الدعاوي القضائية عن أضرار اللقاحات كانت تهديدا مباشرا لإنتاج صانعي اللقاحات. منذ ذلك الحين، قامت محكمة اللقاح الوطنية بإقرار تعويضات تجاوزت قيمتها الملياري دولار أمريكي وذلك عن أضرار الإصابة من اللقاحات.
في قاعدة بيانات مركز السيطرة على الأمراض الأمريكي (VAERS) ما يتجاوز 500 ألف حالة تبليغ عن آثار عكسية ناجمة عن اللقاحات، فيما قدرت دراسة تم نشرها في مجلة الجمعية الطبية الأميركية أن نسبة 1% من الحالات فقط هي التي تم التبليغ عنها(JAMA. 1993;269(21):2765-2768: A New Approach to Reporting Medication and Device Adverse Events and Product Problems). لذا فإنه في الولايات المتحدة ما يكافئ 50 مليون حالة من الآثار السلبية للقاحات قابلة للإبلاغ عنها. قلة قليلة فقط من الممكن أن تتلقى أي تعويضات. من بين تلك الآثار السلبية القابلة للتعويض مرض السكري عند الأطفال ، والتهاب المفاصل الروماتيزمي لدى الأطفال، والصرع والشلل وتلف المخ والموت. في دولة لبنان لا يوجد برنامج للتعويض عن إصابات اللقاحات.
إن العديد من الأطباء والعاملين في المجال الطبي كثيرا ما يكررون شعار: “ترابط الأحداث لا يعني تسبب أحدهما للآخر” وذلك في سعيهم لنفي أي علاقة ما بين الآثار السلبية وتلقي اللقاحات، رغم أنهم لا يمتلكون أي حق لفعل ذلك.
من نفس المنطلق ربما نجادل في أنه لا يتواجد برهان على أن ا للقاحات تمنع الأمراض. إن كل حالة رد فعل يبلغ عنها وتكون متزامنة مع تلقي اللقاحات فإن هناك مبرر واضح لربطها سببيا بالتطعيم. إن الأهالي ببساطة شهود عيان على حدوث الضرر ساعة وقوعه.
بدون دلائل أو إثباتات ملموسة فإن القطاع الطبي ليس له الحق في إنكار وقوع الضرر من اللقاحات بينما يوصي في نفس الوقت بتلقي تلك اللقاحات موضع الشك. على الآباء أن يتمتعوا بكامل الحرية في الوصول للمعلومات حول الآثار الجانبية العكسية للقاحات مترافقا مع وصف دقيق لطبيعة الإصابات المحتملة وذلك تأكيدا على دورهم كآباء مسئولين عن أطفالهم وتحقيقا لمبدأ حصول “الموافقة الواعية المستنيرة“.
يستشهد العديد من مسئولي الصحة العامة وأطباء الأطفال بما يسمى بحصانة “القطيع” أو المجتمع في تبريرهم للتلقيح. التفسير لحصانة “القطيع” هو أنه إذا تم تطعيم نسبة معينة من السكان، فإن القطيع يحمي بذلك أولئك الذين لم يتلقوا اللقاحات.
هناك سببان يجعلان هذا الرأي زائفا. أولهما أن نظرية “مناعة القطيع” تنص على أن يتمتع التعداد السكاني بحصانة طبيعية مدى الحياة. الثاني أن النظرية لم تثبت صحتها قط.
تلك الفرضية قام بطرحها هيدريتش(Hedrich) في الثلاثينيات من القرن العشرين. تنص النظرية على أنه في حال إصابة 68% من السكان بالحصبة (وبالتالي تمتعوا بمناعة ضد الحصبة مدى الحياة) فإن البقية سيكونون في منأى عن المرض.
إن اللقاحات لا تمنح حصانة مدى الحياة مهما جنح الخيال. ويمثل السكان الذين تلقوا اللقاحات فئة محددة من السكان، مثل الأطفال.
على سبيل المثال تم إخبارنا أنه في حال تلقيح 97% من الأطفال ضد الحصبة فإن 3% البقية ستكون تحت حماية“القطيع“. في الواقع، فإن الأطفال لا يعيشون في مجتمعات خاصة بل في ضمن مجتمع البالغين. هؤلاء البالغين لم يتلقوا ومنذ سنوات عديدة أو عقود أو حتى أبدا، أي من لقاحات فيروس الروتا، المكورات الرئوية ، والسل ، وجدري الماء، والحصبة، والنكاف، والحصبة الألمانية، والدفتيريا، والكزاز ، والسعال الديكي، وشلل الأطفال، التهاب السحايا المستدمية النزلية، والإنفلونزا الموسمية، وإنفلونزا H1N1، التهاب الكبد A، B، C ، وغيرها.
تلقائيا فإن نسبة 97% المدعاة من تغطية اللقاحات تنخفض إلى 10-12% تبعا للنسب بين أعداد البالغين إلى الرضع في التعداد السكاني. إذن فنظرية القطيع لا تعدو عن كونها خرافة.
قد يترك المرض ضررا بعد الإصابة به، لكن تهديد المرض تم تضخيمه على نحو فادح من قبل القطاع الطبي في مقابل تقليل قدرتنا الطبيعية على تحمل المرض. إن الأمراض التي “تمنعها” اللقاحات بالإمكان الوقاية منها بوسائل أخرى وقد لا تشكل تهديدا لطفل يتمتع بالصحة أو يمكن علاجها بيسر.
اللقاحات لا تمنح مناعة دائمة. في حال تلقي اللقاح فقد تكتسب مناعة مؤقتة لمدد تتراوح من بضع أشهر إلى 10 سنوات.هناك دلائل أن اللقاحات تسبب ذات المرض الذي من المفترض أنها تمنعه.
تعرف هذه العملية بالذرف. إن الفيروسات الحية رغم تضعيفها تنتقل من الطفل بواسطة السوائل الحيوية مسببة حالة مغايرة من نفس المرض (مثال الحصبة المتغايرة والطفح المشابه للجدري). كما أننا أيضا نشهد انتشارا كبيرا للأمراض بين المتلقين للقاحاتهم.
هناك أيضا ظاهرة في الصحة العامة، تم إدراكها منذ زمن، وتسمى استبدال النمط المصلي. وذلك عندما يستبدل مرض ما بآخر أشد فتكا.ونحن نرى هذا ممثلا في الاختلال الميكروبي في الأمعاء ،ليس فقط في السلالة المقاومة للمضادات الحيوية من البكتيريا القولونية والمكورات العنقودية، ولكن أيضا في أشكال تحور من السعال الديكي و “شلل الأطفال“التي يتم الإبلاغ في جميع أنحاء العالم.
هذا حدث أيضا مع سلالات التهاب السحايا حيث تم تطعيم الشكل الأقل ضراوة في البداية ثم أصبح النموذج الأشد فتكا والأندر هو الأكثر شيوعا. ونحن نشهد هذا أيضا مع لقاح جديري الماء. لم يعد الأطفال يصابون بالجدري ويعدون به الأطفال المحيطين كما كان الحال سابقا (مما يقمع حالة القوباء المنطقية). في المقابل نشهد إصابات أعداد أكبر من البالغين المتمتعين بالصحة بالقوباء المنطقية.
الآن يصاب الأطفال الأصحاء بالقوباء المنطقية، وهو مرض عادة ما كان مرتبطا بكبار السن ضعاف البنية والمدراء التنفيذيين القلقين والأفراد ذوي المناعة المكبوتة.
اللقاحات تم اختبارها في مقابل لقاحات أخر أو المواد المساعدة في اللقاح لذا فإن العلاج المزيف الوهمي لم يكن حميدا أبدا. ولم يكن هناك مجموعة مراقبة.
تجري الشركات المصنعة للقاحات دراسات السلامة بنفسها، ويوافق عليها من قبل إدارة الأغذية والعقاقير FDA.ويترأس مسؤولي وعلماء من شركات الأدوية المجالس الاستشارية في إدارة الأغذية والعقاقير.
كما تسعى إدارة الأغذية والعقاقير حاليا للتقليل من شروط الانضمام للمجلس في سعي منها لتفاعل أوثق بين إدارة الأغذية والعقاقير والصناعة.
حاليا لا يتم اختبار اللقاحات من جوانب التسبب في السرطان أو الطفرات الوراثية: وعلى الرغم من أنه يجري حقن الأطفال باستخدام الحمض النووي البشري والحيواني، فلم يتم إطلاعنا إذا ما كان يمكنها أن تسبب السرطان أو تحور الحمض النووي.
في أوروبا، التفاعلات الدوائية الضارة هي السبب الرئيسي الخامس للوفاة أما في الولايات المتحدة فهو السبب الرئيسي الثالث. وكما هو معروف فإن العقاقير الدوائية تشمل اللقاحات أيضا.
ليس فقط أن اللقاحات تعتبر عقاقيرا دوائية، فهي أيضا وقائية وليس لعلاج المرض ويتم حقنها في أطفال أصحاء تماما.
تستخدم كل بلد جدولا زمنيا مختلفا لبرنامج اللقاحات لذا فإن جدول التطعيم ليس بالعلم الدقيق.
فرنسا تفرض لقاحات DPT الثلاثي من أجل دخول المدرسة. في حين تشترط الولايات المتحدة 38 لقاحا لدخول المدرسة.
بالرغم من أن جدول التطعيم هو الأكثر تشددا لا زالت الولايات المتحدة تحقق معدل وفيات الرضع الأعلى في العالم المتقدم والمعدل الأسرع نموا في اضطرابات طيف التوحد. كيف إذن تجعل اللقاحات الأطفال أكثر صحة؟
في المملكة المتحدة اللقاحات غير إلزامية.
اللقاحات غير إلزامية في لبنان .والمؤسسات التعليمية الخاصة تملك الحق في تحديد سياسات تطعيم خاصة بها. أما في المدارس العامة والكليات والجامعات فالتطعيم ليس متطلبا.
إن الجيل الحالي من الأطفال يظهر معدلات غير مسبوقة من أمراض المناعة الذاتية (السكري، والسرطان، والتهاب المفاصل وغيرها) والاضطرابات النفسية: كما في طيف التوحد والاكتئاب وصعوبات التعلم.
في الولايات المتحدة واحد من كل ست من تلاميذ المدارس لديه احتياجات تعليمية خاصة. الحساسية عبء آخر يعاني منه واحد من كل ستة أطفال في الولايات المتحدة.
تم أخيرا ربط الارتفاع في الحساسية الغذائية للتطعيم ومكوناته المعروفة على العموم بكونها آمنة. وفقط من خلال التحقيق في طلبات الحصول على براءات الاختراع من قبل شركات توريد إمدادات لمنتجي اللقاحات ، تم الكشف عن بعض العناصر السرية في صناعة اللقاحات مثل الزيوت الغذائية المشتقة من الفول السوداني والسمسم والأسماك.
اللقاحات تحتوي بشكل صريح على المضادات الحيوية، والزئبق، والألمنيوم، والفورمالديهايد وأجزاء من حمض النووي لأجنة بشرية مجهضة و أخر حيوانية وغير ذلك من مكونات.
اليوم يولد الأطفال بمتوسط 163 من المواد الكيميائية الغربية في مجرى الدم الخاص بهم. نحن ننشأ جيلا لا زال يواجه الأمراض المعدية ولكن تحت عبء ثقيل من الأمراض المزمنة والموهنة لمدى الحياة.
حان الوقت لتحمل المسؤولية وتعلم كيفية التقليل من السمية.واللقاحات هي جزء من هذا الجهد حيث أن التطبيب ينبغي أن يستخدم مترافقا مع التفاهم والاحترام، وليس الاستغلال والمبالغة.
لقد تعلمنا درسا مستفادا من تحور البكتيريا المقاومة والمضادات الحيوية. الحصانة هي نعمة طبيعية علينا نعترف بها ونحترمها وندعمها من خلال ممارسات داعمة من النظافة والتغذية وعلاج مختار بعناية.
رجاء قم بالبحث وتحقق ووازن بين المخاطر والفوائد قبل أن تقوم بالتلقيح.
ترجمة م. فاطمة عيسى
النشرات الداخلية المرفقة مع العبوة للقاحات الأمريكية المرخصة يمكن العثور عليها في مواقع الصانعين أو:
http://www.vaccinesafety.edu/package_inserts.htm
http://www.immunize.org
مراجع ومعلومات أخرى:
مكونات اللقاحات:
http://www.cdc.gov/vaccines/pubs/pinkbook/downloads/appendices/b/excipient-table-1.pdf
http://www.informedchoice.info/cocktail.html (المعلومات نفسها، المقدمة من منتج اللقاح )
http://www.vaccine-tlc.org/ (حاسبة مكونات اللقاح)
الآثار الجانبية للقاحات:
http://www.cdc.gov/vaccines/vac-gen/side-effects.htm
http://vaers.hhs.gov/resources/VAERS_Table_of_Reportable_Events_Following_Vaccination.pdf
http://www.medalerts.org/
http://wonder.cdc.gov/vaers.html
http://www.hrsa.gov/vaccinecompensation/ACCV28Oct2010.pdf
هذا الرابط لم يعد يعمل في المملكة المتحدة ولكن هذا جزء مما كان مذكورا فيه: “انه فقط وبعد تجربة ما بعد تسويق واسعة نطاق و المراقبة يصبح المرء قادرا على فهم أكثر اكتمالا لسلامة وفاعلية اللقاح. فقط وبعد أن يتم إعطاء اللقاح الترخيص يمكن الحصول على صورة أكثر اكتمالا لفائدة اللقاح ومخاطره، لأن أي دراسة ما قبل الترخيص تقوم بإجرائها لا يمكن ببساطة أن تكون واسعة كفاية يتم فيها معاينة الآثار السلبية نادرة الحدوث “.
دراسات عن قمع المناعة وآثار أمراض المناعة الذاتية الناجمة عن التطعيم:
http://www.vaccines.net/newpage11.htmm
تراجع معدلات وفيات الرضع مقابل عدد من جرعات اللقاح يعطى بشكل روتيني: تقرير الإنسان وعلم السموم التجريبية . هل هي سمية بيوكيميائية أو تضافر؟
http://het.sagepub.com/content/early/2011/05/04/0960327111407644.full.pdf
لقاح الإنفلونزا في الحمل، نعم أم لا؟
نصيحة طبية: (لا للفيروس الحي، نعم للفيروس الميت: حقن الإنفلونزا والكزاز والدفتريا، السعال الديكي)
http://www.mayoclinic.com/health/vaccines-during-pregnancy/AN01886
دليل على أن لقاح الإنفلونزا خلال فترة الحمل قد يسبب الإجهاض ووفاة الجنين :
http://childhealthsafety.wordpress.com/2010/09/22/flu-vaccine-caused-3587-us-miscarriages-%C2%A0stillbirths/
“لا تشير الأدلة المتوفرة على سلامة لقاح (Tdap) للنساء الحوامل والأجنة، أو على نتائج الحمل بما فيه الكفاية.” ولكن لا يزال موصيا به ……
http://www.medscape.org/viewarticle/574587
الآثار الدوائية السلبية في أوروبا هي المسبب الخامس الرئيسي للوفاة:
http://www.dailymail.co.uk/health/article-1393745/Bad-reactions-medicines-lead-million-people-year-admitted-hospital.html
http://www.vaccineriskawareness.com/More-Educated-Mothers-Are-Less-Likely-To-Vaccinate
التحول مصلي النوع:
http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/10651563
http://www.nytimes.com/2010/12/05/world/africa/05meningitis.html
اللقاحات والحساسية:
http://barbfeick.com/vaccinations
مراجع عن حصانة القطيع:
MONTHLY ESTIMATES OF THE CHILD POPULATION ‘SUSCEPTIBLE’ TO MEASLES, 1900-1931, BALTIMORE, MD, AW HEDRICH, American Journal of Epidemiology, May 1933 – Oxford University Press
الرسوم البيانية عن التطعيم:
تراجع الأمراض المعدية الطبيعية؛ فعالية التطعيم؛ ومخاطر التطعيم
أعدها: ريمون ابومساوين– دكتوراه –ديسمبر 2009
http://genesgreenbook.com/resources/obamsawin/ImmunizationGraphs-RO2009.pdf
مقاطع مرئية:
Dr Sherri Tenpenny
http://www.youtube.com/wat?ch?v=pdLMeULoujM
Robert F Kennedy Jr – المناعة القاتلة
http://youtu.be/YNe3EmzQgJY
Dr David Ayoub والزئبق في اللقاحات
http://youtu.be/4Ny842FitF8
أسئلة يجب طرحها قبل التطعيم
http://blip.tv/chad-j-rohlfsen-dc/part-1-the-childhood-vaccination-controversy-questions-all-parents-should-ask-5392053
http://blip.tv/chad-j-rohlfsen-dc/part-2-the-vaccination-controversy-questions-all-parents-should-ask-5391680
أخلاقية اللقاحات:
http://www.knowvaccines.com/nuremberg.htm
“على الرغم ضخامة التستر المفروض من قبل صناعة اللقاحات، فإنه بات من الواضح في جميع أنحاء العالم أن الجدول الزمني للقاحات الطفولة هي أسوأ كارثة فرضت على السكان في تاريخ الإنسان في الأرض.”
http://www.bolenreport.com/Geier/UN%20Mercury2.htm
سمية الألمنيوم والزئبق
http://www.lef.org/protocols/prtcl-156a.shtml#symp
يدعو خبراء قانونيون إلى عقوبات صارمة ضد العلماء الذين توضع أسمائهم على دراسات مكتوبة من قبل شركات الأدوية:
http://www.guardian.co.uk/science/2011/aug/02/scientists-ghostwritten-articles-fraud
لقاح الكزاز في البلدان النامية قد يتواجد فيه عقار مضاد للخصوبة
http://www.ncbi.nlm.nih.gov/pubmed/12346214
http://childhealthsafety.wordpress.com/2011/08/09/uk-guardian-caught-falsifying-record/
التوحد واللقاحات Dr Fouad Edward Yazbak
http://www.vaccinationnews.com/20110110AutisticRegressionYazbakFE
مواقع تقدم معلومات عن سلامة اللقاح والمناصرة:
http://greatmothersquestioningvaccines.com
https://web.archive.org/web/20170728160123/http://vaccinationcouncil.org/
http://vaxtruth.org
http://vaccinationdilemma.com
http://arnica.org.uk
http://nvic.org
http://vaccinationdangers.wordpress.com
http://vaccineriskawareness.com
http://thedoctorwithin.com
http://ias.org.nz
الفيسبوك:
Great Mothers Questioning Vaccines (أمهات عظيمات يتساءلن عن اللقاحات (نشطة,مجموعة مغلقة
https://www.facebook.com/groups/vaxfriends/
Great Middle Eastern Mothers (and others) Questioning Vaccinesأمهات عظيمات في الشرق الأوسط وأخريات يتساءلن عن اللقاحات (في طور النمو, مجموعة مغلقة)
https://www.facebook.com/groups/GreatLebaneseMothersQV//
Vaccines and Corruption اللقاحات والفساد (مجموعة مفتوحة)
https://www.facebook.com/groups/333274284705/
في ياهو:
Vaccine Dangers مخاطر اللقاح: مجموعة تعني بنشر واسع للبحوث،تأسست قبل 13 عاما.
http://health.groups.yahoo.com/group/Vaccinations/
Arnica UK Parenting Support Group promoting Natural Immunity مجموعة آباء ارنيكا في المملكة المتحدة تدعم تعزيز المناعة الطبيعية
http://health.groups.yahoo.com/group/arnicaparents/